يكشف أندرو غارفيلد، بعد مرور 14 عامًا، عن المعنى الحقيقي للشبكة الاجتماعية.
Tl;dr
- أندرو جارفيلد يحلل الفيلمالشبكة الاجتماعيةودوره كإدواردو سافرين.
- يتحدث عن مواضيع عميقة مثل الصداقة والخيانة وذاتية الحقيقة.
- يسلط غارفيلد الضوء على أهمية الفيلم المستمرة في العصر الحالي.
أندرو جارفيلد وآخرونالشبكة الاجتماعية: تفكير عميق
شارك الممثل البريطاني أندرو غارفيلد مؤخرًا أفكاره حول هذا الموضوعالفيلمالشبكة الاجتماعية. في هذا الفيلم الطويل لعام 2010 من إخراج ديفيد فينشر، يلعب دور إدواردو سافرين، أحد مؤسسي شركةفيسبوكجنبا إلى جنبمارك زوكربيرج. وبالإضافة إلى غارفيلد، يضم طاقم العمل جيسي أيزنبرغ، وجاستن تيمبرليك، وروني مارا.
قراءة أعمق للفيلم
سأل بواسطةجي كيو، شارك غارفيلد رؤيته لما يمثله حقًاالشبكة الاجتماعية. ووفقا له، فإن الفيلم يصور "علاقة حب أخوية من طرف واحد"، تجربة مشتركة من قبل"غالبية البشر« .
ويوضح أن الفيلم لا يحكي قصة رجل فقد ثروة فحسب، بل يذهب إلى أبعد من ذلك من خلال استكشاف الجوانب الإنسانية والعاطفية للقصة. يتضمن ذلك خيبة الأمل التي تشعر بها عندما تدرك أنك استثمرت الكثير من الطاقة والوقت في شخص لن يتغير أبدًا.
هل الحقيقة ذاتية؟
يؤكد غارفيلد أيضًا على موضوع تعدد الحقائق في الكتابالشبكة الاجتماعية. ووفقا له، كل شخصية لها حقيقتها الخاصة، وكلها صحيحة على قدم المساواة. تطرح هذه النتيجة أسئلة معقدة ومقلقة حول طبيعة الحقيقة وقدرتنا على إدراكها.
أندرو جارفيلديسلط الضوء على العديد من المواضيع الرئيسية في تحليله لـالشبكة الاجتماعية. ويذكر الجانب على وجه الخصوصراشومون-فيلم يكشف الكثير عن مشاعر كاتب السيناريو آرون سوركين. على الرغم من أن الفيلم يبدو أنه يحكي قصة زوكربيرج وتأسيس فيسبوك، إلا أنه يستكشف موضوعات أعمق مثل الصداقة والخيانة.
ماذا نعتقد؟
فك رموزالشبكة الاجتماعيةبقلم أندرو جارفيلد يسلط الضوء على عمق الفيلم الذي غالبًا ما يتم اختزاله في حبكته البسيطة. بعيدًا عن تاريخ فيسبوك، فهو تأمل في التجربة الإنسانية، وقابلية العلاقات للخطأ، وموضوعية الحقيقة. باختصار، عمل لا يزال له مكانه في عصرنا الحالي.
الخلاصة
هل يعجبك المحتوى الخاص بنا؟
احصل على أحدث منشوراتنا كل يوم مجانًا ومباشرة في صندوق الوارد الخاص بك