اذهب إلى ما وراء كواليس موسم الأوسكار: شرح مفصل لهذا الحدث السينمائي الأساسي.
Tl;dr
- أقيم حفل توزيع جوائز الأوسكار الأول في عام 1929.
- يعد موسم الأوسكار صناعة مربحة على مدار العام.
- تعتبر حملات الضغط والحملات باهظة الثمن ضرورية لتصبح مرشحًا لجائزة الأوسكار.
تاريخ جوائز الأوسكار: من البدايات المتواضعة إلى الصناعة المربحة اليوم
في 16 مايو 1929، وقع حدث سيصبح مؤسسة في عالم السينما: العرض الأولحفل توزيع جوائز الأوسكار. أقيم الحفل في فندق روزفلت في هوليوود، وتضمن الحفل فيلم الحرب الذي أخرجه ويليام أ. ويلمان،«أجنحة»، الحائز على جائزة أفضل فيلم، في حين أن العمل الفني للمخرج إف دبليو مورناو،«الشروق»، فاز بجائزة أفضل فيلم فني وفريد.
تطور جوائز الأوسكار عبر العقود
على مر العقود، تطورت جوائز الأوسكار من حفل بسيط وبسيط إلى حدث إذاعي ثم تلفزيوني استحوذ على اهتمام الجماهير في جميع أنحاء العالم. لقد زاد عدد فئات الجوائز، كما زاد الاهتمام بالحفل. وفي عام 1953، تم بث الحدث على شاشة التلفزيون لأول مرة، وجذب عشرات الملايين من المشاهدين حول العالم.
موسم الأوسكار: صناعة بحد ذاتها
اليوم، حفل توزيع جوائز الأوسكار هو أكثر بكثير من مجرد حفل توزيع الجوائز. إنها صناعة خاصة بها على مدار العام، مع حملات ضغط باهظة الثمن وعروض خاصة لأعضاء الأكاديمية. ويتابع صحافيون متخصصون «سباق الأوسكار» على مدار العام، ويراقبون المتنافسين المحتملين عند ظهورهم في مهرجانات سينمائية مثل «ساندانس» أو «كان».
السباق على جوائز الأوسكار: لعبة باهظة الثمن
لسوء الحظ، أن تصبح منافسًا لجائزة الأوسكار لا يقتصر فقط على إنتاج فيلم رائع. إنها لعبة باهظة الثمن وغالبًا ما تتطلب ملايين الدولارات في الحملات الترويجية. تحدد الاستوديوهات أفضل المتنافسين في الخريف وتنفق ببذخ لضمان مشاهدة أفلامها من قبل أعضاء الأكاديمية.
باختصار,حفل توزيع جوائز الأوسكارلقد قطعت هذه الأفلام شوطًا طويلًا منذ حفلها الأول في عام 1929. وهي اليوم صناعة مربحة تمتد طوال العام وتتطلب جهدًا كبيرًا ومكلفًا لأولئك الذين يطمحون للفوز بجائزة أفضل فيلم.
الخلاصة
هل يعجبك المحتوى الخاص بنا؟
احصل على أحدث منشوراتنا كل يوم مجانًا ومباشرة في صندوق الوارد الخاص بك