تم الإعلان عنه منذ سنوات، وقد اختفى تمامًا من على الرادار الفيلم المقتبس من سلسلة ألعاب الفيديو Call of Duty الشهيرة.
Tl;dr
- في عام 2015، الفيلمنداء الواجبتم الإعلان عنه بطموحات عالية.
- ومنذ ذلك الحين، توقف المشروع دون إحراز تقدم ملموس.
- التكيفنداء الواجبفي الفيلم يطرح تحديات كبيرة.
- الفيلمنداء الواجبهو في حالة من عدم اليقين، ولكن لا يزال من الممكن أن يرى ضوء النهار.
Call of Duty في الفيلم: حلم Activision
فكرة التكيفنداء الواجبفي السينما تم ذكره لأول مرة في عام 2015. ثم أعلنت شركة Activision، العملاق الأمريكي الذي يقف وراء الامتياز، عن إنشاء استوديو مخصص للأفلام، مع طموح نقل عالمهاألعاب الفيديوعلى الشاشة الكبيرة. كان المشروع طموحًا: لم يكن الأمر يتعلق فقط بإنشاء فيلم، بل ببناء عالم سينمائي على صورة عالم Marvel السينمائي. وفي عام 2017، انضم المخرج ستيفانو سوليما، المعروف بأعماله في Sicario 2 وسلسلة Gomorra، إلى المشروع، مما أضاف لمسة من الإثارة بين المعجبين.
مشروع واستعداد
ومع ذلك، منذ هذه الإعلانات الأولى، يبدو أن المشروع في حالة ركود. المعلومات نادرة والتحديثات أكثر من ذلك. وفي عام 2020، أكد ستيفانو سوليما ذلكالفيلمنداء الواجبكان في "توقف لأجل غير مسمى". وأوضح المخرج أنه على الرغم من السيناريو القوي والرؤية الواضحة، إلا أن Activision كانت مترددة في إعطاء الضوء الأخضر لها، ويرجع ذلك على الأرجح إلى الأداء المختلط لتعديلات لعبة الفيديو إلى الفيلم والتطور السريع لصناعة الترفيه. لعب جائحة كوفيد-19 أيضًا دورًا في هذا الانكماش، مما أدى إلى تعطيل العديد من المشاريع في هوليوود.
تحديات التكيف المعقد
تكييف لعبة فيديو مبدعة مثلنداء الواجبعلى الشاشة الكبيرة ليست مهمة سهلة. تشتهر السلسلة بواقعيتها العسكرية، وقصصها المليئة بالإثارة، وقصصها التي تختلف بشكل كبير من جزء إلى آخر. هناك عقبة رئيسية أخرى تتمثل في صعوبة التقاط جوهر اللعبة أثناء إنشاء قصة يمكن أن تقف بمفردها في تنسيق مدته ساعتان. بالإضافة إلى ذلك، فإن جمهور ألعاب الفيديو متطلب للغاية وغالبًا ما ينتقد تعديلات الأفلام، مما يضع ضغطًا إضافيًا على المخرجين والاستوديوهات.
مشروع لإعادة اختراع أو التخلي؟
وعلى الرغم من العقبات، لم يفقد كل الأمل. الشعبية الدائمة لنداء الواجبوالنجاح المتزايد لتعديلات ألعاب الفيديو الأخرى، مثلسونيك القنفذأو آخر منا، يمكن أن يعيد المشروع إلى الحياة. بالإضافة إلى ذلك، مع ظهور منصات البث المباشر، من الممكن أن يتم عرض مسلسل أو فيلمنداء الواجبأخيرًا تجد طريقها إلى الشاشة الصغيرة، مما يوفر تنسيقًا أكثر مرونة لتطوير القصص المعقدة لعالم اللعبة.
ماذا نعتقد؟
الفيلمنداء الواجبويظل المشروع غامضا، عالقا بين الوعود والشكوك. إذا كان المشجعون ما زالوا يأملون في رؤية لعبتهم المفضلة تتكيف مع السينما، فإن المسار يبدو مليئًا بالمزالق. ومع ذلك، مع الصبر والرؤية الإبداعية المتجددة، لا يزال بإمكان المشروع أن يفاجئ ويجد مكانه في سوق يتطور باستمرار. في الوقت الحالي، لا يزال المشروع في طي النسيان، وربما ينتظر اللحظة المناسبة ليولد من جديد.
الخلاصة
هل يعجبك المحتوى الخاص بنا؟
احصل على أحدث منشوراتنا كل يوم مجانًا ومباشرة في صندوق الوارد الخاص بك